رساله الى ذاك الذى احببته

.سيدي
. يا ايها الرجل الموشى بالورود

. تميمة حظي الموروث منذ ايام الجدود

منذ كنت في اعماق غيبي لم ارى المهد

كنت انت انت انا

في انتظار الوعد كنا

واسراب الحنايا النابضات بلا تكسر او جمود

كنت انت انت انا

. عقدي وذاك النقش الموشى .
. على ذند جداتي
وجيش من الازمان يحرسنا والاف الجنود

كنت انت انت انا

قلادة ياسمين ونخل

حبات قمح وسيقان صفصاف

وامال من الحب السعود
. وذاك السرمدي

عند اتكاءات البراح الاحدود
تنداح فيني رحلة ابدية

منذ كان الكون باحات
الفراغ اللافراغ

متناهي تناهي اللاوجود

. يا اايها الرجل الموشى بالورود

. . رحلة بحثي عن الكون الخلود
م منك تبدا تنتهي
يا اقرب الي من حبل الوجووووووووووود .: .

.



.

ياختي يا ملكة سبا وقت قلبك عرف المحبه قلصي لينا من طاقة الزعل ده و.خليها.متر الا ربع ههههههههههههههههههههه

ذلك الموشى بالورود أحسبه مرضياً عليه من رب العباد

فيا لحظه الجميل أن يكون محبوباً من كل هذا الجمال وبكل هذا البوح
هو محظوظ اذن ورب البيت وإن كان لايعلم فتلك مصيبة وإن كان يعلم فهو من الفائزين
ملكة سبأ إحساس مفعم بالخصوصية والجمال
زيدينا منه فهو زادنا في رحلة الأيام والسنوات الحلومر دي



شكراً كتير شديد

السواح عوافي
وكمايقال ان كان يعلم فتلك مصيبة وان كان يلا يعلم فالمصيبة اعظم .مرورك .ناثرا الورد لو.ن سمانا بي نفس لون البنبرالف عافيه عليك[b]



بيني وبينك يا السواح الصب يفضحه قصيده